عديد الأحياء في مدينة آريس على غرار حي أول نوفمبر قد تحولت إلى بؤر لتسربات المياه الصالحة للشرب وحتى للمياه القذرة وهو ما جعل مدينة آريس عرضة للتلوث في غياب التحرك الآني للمصالح المعنية.