زووم 2709
يبدو أن مدينة تبسة لن تتوقف عند كونها بؤرة لتسربات المياه، بل قد تتحول مع الوقت إلى بؤرة للحفر والخنادق، ذلك لأن المصالح المكلفة بصيانة الأنابيب وإصلاح الأعطاب تأبى إلا أن تخلف بعد كل عملية صيانة حفرا مكشوفة لأسابيع وحتى أشهرا مثلما حدث في حي الجرف، أين أكد مواطنون بأن الحفرة الظاهرة في الصورة عمرها أكثر من شهرين رغم تواجدها في مدخل ثلاثة شوارع.