يبدو أن مشكلة بعض "المجهولين" في مدينة أم البواقي نفسية أكثر منها "أخلاقية"، حيث لم يعد يكف صب الزيت على الكراسي في الساحات العمومية، بل إن تحطيمها قد بات بديلا أكثر خطورة من "تدنيسها".