الصورة من مدينة أم البواقي، وعلى ما يبدو، فإنه يحق لصاحب "الأودي" ما لا يحق لغيره من "المواطنين"، حيث قام بركن سيارته أمام أحد مداخل مؤسسة استشفائية دون أدنى اعتبار "للغير".