في الوقت الذي يفترض أن تستغل فيه المساحات المفتوحة بعديد الأحياء في خلق مساحات خضراء، وحدائق للراحة وألعاب للأطفال، تغرق ممرات حملة 2 بمدينة باتنة في الأوساخ، فإلى متى يبقى الوضع على ما هو عليه؟