الصورة من مدينة باتنة، وتحديدا من طريق تازولت مقابل المستشفى الجامعي بن فليس التوهامي، وعلى ما يبدو، فمن قام بإحاطة هذه الشجرة "بالاسمنت" أو ما يسمى بالبيطون قد أصر على تعذيب الشجرة وإلا فليس هنالك تفسير منطقي لما قام به.