الطرقات ببلدية ثنية العابد مهترئة في الريف والحضر، والمثال من قلب مدينة ثنية العابد، وتحديدا على مستوى حي 76 مسكنا العريق، والذي لم تطل طريقه التهيئة منذ عقود، فأين الخلل؟