الصورة ليست لمفرغة عمومية، بل لمنطقة جبلية، وتحديدا في الحظيرة الوطنية بمنطقة كوندورسي أعالي مدينة باتنة، فمتى سيتوقف "بعض الأنانيين" عن تبني شعار "أنا وبعدي الطوفان"؟ ومتى سيتوقفون عن قضاء حاجاتهم على حساب البيئة؟