الصورة من أحد الأحياء بمدينة عين التوتة في ولاية باتنة، وبحسب ما أكده بعض السكان فإن هذه الحفرة تفكر في الاستقرار بهذا المكان ولا تغادره بعد أن استقر المسؤولون في مكاتبهم رافضين مغادرتها نحو الميدان.