الصورة من أحد الأحياء بمدينة تبسة، ولا ندر هل نلوم "الموال" الذي لم يجد علفا فأطلق أغنامه ترعى في القمامة، أم نلوم المصالح المكلفة بالنظافة على "إهمالها" وعدم قيامها بدورها كما يجب؟