الصورة من المقر المركزي لبلدية باتنة وبالتحديد من مصلحة الحالة المدنية في حي "الزمالة"، وهي توضح حالة الكراسي والتي باتت غير صالحة للجلوس، فهل بات المواطن الجزائري محروما حتى من كرسي في مؤسسة شعارها "بالشعب وللشعب"؟