صورة من إحدى ملحقات بلدية باتنة، وهي تظهر كرسيا أعرج مكسورا تم إهماله ولم يكلف أحد العمل نفسه عناء تصليحه، وهذا دليل على الإهمال المتفشي في مؤسسات الدولة وهذا ما يدفعنا لأن نتساءل، هل يمكن لشخص لم "يصلح كرسيا" أن يصلح مجتمعا وأمورا أكبر؟