زووم 1897
الطرقات في ولاية باتنة لا يمكنها أن تبقى “واسعة” ولا يمكن أن تبقى فيها الحركة سلسلة مرنة لأن هناك من يظن بأنه من الضروري أن يشغل كل مساحة يراها متاحة، والمثال في الصورة المأخوذة من حي 1650 مسكن – عدل بحملة3 إذ أصبحت الطرقات الواسعة مشغولة من طرف أصحاب الحافلات إضافة إلى “الحاويات” الموضوعة في الطريق ثم “القمامة” المكدسة لأيام والتي تتناثرلتحتل هي الأخرى مساحة معتبرة ولا يبقى لأصحاب المركبات سوى مساحة صغيرة للتحرك.