صورة من مشهد تكرر في أكثر من حي وفي أكثر من نقطة في مدينة باتنة، إذ أنه وبالرغم من وجود مؤسسة مهمتها الحرص على النظافة إلا أن الأوساخ قد باتت تنتشر بصورة رهيبة في عديد الأحياء فهل يتعلق الأمر بنقص في "العمال" أم بنقص في "الهمة" والنشاط؟