الصورة من مدينة أم البواقي، والغريب أنها من أمام مؤسسة عمومية، فكيف يا ترى سمح موظفو وعمال هذه المؤسسة بأن يحاطوا بهذا الكم من القذارة؟ فمن غير المعقول أن يعمل إنسان عاقل في بيئة كهذه ولا يقوم بأية ردة فعل.