في وقت تم فيه رفع الستار عن القوائم المؤقتة للمستفيدين من السكن الاجتماعي والبناء الريفي في عديد البلديات بولاية باتنة، ما تزال عدة بلديات أخرى تنتظر دورها، خاصة وأن التأخير في الكشف عن المستفيدين قد فسح المجال في العديد من البلديات للتأويلات والترويج لإشاعات مفادها أن هناك أميارا قد اتفقوا مع رؤساء دوائر على تأخير الإفصاح عن القوائم من أجل استعمالها كورقة رابحة تحسبا للانتخابات المحلية، وهذا بعد أن تم الترويج لشائعات مفادها إمكانية حل المجالس المنتخبة وتنظيم انتخابات محلية وتشريعية مسبقة، فإلى متى ستستمر هذه الممارسات، وإلى متى سيبقى “ملف السكن الاجتماعي” وسيلة ضغط ومساومة تؤرق “المواطنين”؟
استقبل الأخبار في بريدك!
قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في
قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في
نشرة الأوراس نيوز البريدية.
نحن لا نقوم بإرسال رسائل السبام.
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق
-
“المنجل” يطال المتلاعبين بالعقار في قالمة18/07/2019