يبدو أن الأشغال في مدينة باتنة لا تنتهي، ذلك لأن الورشات قد انتقلت من الواقع إلى الفضاءات الرقمية والإلكترونية، وتحديدا إلى الموزعات الآلية للأوراق النقدية، حيث يعاني عشرات المواطنين في مختلف أحياء مدينة باتنة من تواجد الموزعات خارج الخدمة، على غرار الموزع الآلي بمكتب بريد تامشيط، وحي كشيدة، الذان خرجا عن الخدمة منذ أيام دون أن تكلف المصالح المعني نفسها عناء صيانتهم وإعادة تشغيلهم لتجنيب المواطنين عناء الدخول في طوابير للحصول على “أموالهم”، فمتى تنتهي الأشغال بالموزعات الآلية في مدينة باتنة فتغيب بذلك صورة “الخوذة والفأس” عن شاشاتها؟
استقبل الأخبار في بريدك!
قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في
قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في
نشرة الأوراس نيوز البريدية.
نحن لا نقوم بإرسال رسائل السبام.
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق