الأورس بلوس

ورشات حتى في الموزعات

بطاقة حمراء

يبدو أن الأشغال في مدينة باتنة لا تنتهي، ذلك لأن الورشات قد انتقلت من الواقع إلى الفضاءات الرقمية والإلكترونية، وتحديدا إلى الموزعات الآلية للأوراق النقدية، حيث يعاني عشرات المواطنين في مختلف أحياء مدينة باتنة من تواجد الموزعات خارج الخدمة، على غرار الموزع الآلي بمكتب بريد تامشيط، وحي كشيدة، الذان خرجا عن الخدمة منذ أيام دون أن تكلف المصالح المعني نفسها عناء صيانتهم وإعادة تشغيلهم لتجنيب المواطنين عناء الدخول في طوابير للحصول على “أموالهم”، فمتى تنتهي الأشغال بالموزعات الآلية في مدينة باتنة فتغيب بذلك صورة “الخوذة والفأس” عن شاشاتها؟

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

يرجى تعطيل مانع الإعلانات.