
تقود أطراف محسوبة على نظام المخزن، ومدعومة من الكيان الصهيوني حملة شرسة ضد الجزائر الهدف منها زعزعة الاستقرار والتحريض على الشغب من خلال الترويج لأخبار مغلوطة باسم صفحات تعمل ذات الأطراف على نسبها لجزائريين، غير أن مئات آلاف الجزائريين قد ردوا على الحملة بحملة مضادة موسومة بـ”أنا مع بلادي”، وقد تفاعلت معها شريحة واسعة عبر وسائط التواصل الاجتماعي وحتى في وسائل الإعلام، وفي هذا الصدد، ترفع “الأوراس نيوز” القبعة لكل شرفاء الجزائر الذين لا يتوانون عن التصدي للحملات المغرضة والممنهجة ولكل من يتأبط شرا للجزائر ويهدد أمنها القومي.