ما زال أصحاب عديد المطاعم في مدينة باتنة يفرضون منطقهم فيما يتعلق “بتسعيرة الوجبات” وبطريقة لا تخضع لأي معيار سوى لمنطق “الاحتيال” تحت “غطاء الفخامة والبريستيج”، حيث يكتفي أصحاب بعض المطاعم بتصميم ديكورات يستعملونها “لسرقة الجو وإبهار الزبائن” ليقوموا فيما بعد بوضع التسعيرة التي يريدون لأية وجبة، وبمقارنة بسيطة بين أسعار الوجبات في هذه المطاعم، وأسعار ذات الوجبات في مطاعم أخرى فإن الزبون يكتشف بأن هناك فرقا كبيرا في السعر، فلأي منطق ولأي قانون تخضع هذه المطاعم، وهل تخضع الأسعار للرقابة أم أن “الأسعار” في ولاية باتنة متروكة لمزاج “التاجر”؟
استقبل الأخبار في بريدك!
قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في
قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في
نشرة الأوراس نيوز البريدية.
نحن لا نقوم بإرسال رسائل السبام.
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق