
أكد عديد المواطنين في مدينة باتنة أن بعض المقاطع على مستوى الطرقات التي تمت تهيئتها منذ مدة قصيرة بمدينة باتنة قد ظهرت بها تشققات، ما يعني أن عملية تهيئتها لم تتم وفقا للمعايير المعمول بها، فما السبب يا ترى؟ وما محل الجهات التي يفترض بها أن تقوم بدورها الرقابي في جملة “البريكولاج” الحاصل بمدينة باتنة؟ ومن يتحمل مسؤولية الاستخفاف بالمصلحة العامة ومصلحة المواطن بأشغال لا ترقى إلى مستوى الثقة الموضوعة في “بعض مؤسسات الإنجاز”؟