في الوقت الذي يفضل فيه الجميع الالتفاف حول مائدة الإفطار في جو عائلي، وفي الوقت الذي تعتبر فيه اللمة العائلية شيئا مقدسا بالنسبة للكثير من الصائمين، يأبى شبان في مدينة باتنة إلى أن يضحوا بهذه المتعة ويقفوا على موائد الإفطار في مطاعم الرحمة، حيث حرموا أنفسهم من الأجواء العائلية وفضلوا خدمة المحتاجين وعابري السبيل، وإن كانت الأوراس نيوز ترى في هذا جهادا فهي ترفع القبعة لكل شاب مضحي ولكل شاب استوعب المعنى الحقيقي “لشهر رمضان”.
استقبل الأخبار في بريدك!
قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في
قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في
نشرة الأوراس نيوز البريدية.
نحن لا نقوم بإرسال رسائل السبام.
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق
-
اقتصاد الجزائر يحتل المرتبة 92 عالميا20/10/2018