الأورس بلوس

خلاوها مخروبة

بطاقة حمراء

المتجول في مدينة باتنة سيدرك في لحظة بأنه من الضروري أن يتبنى سياسة “التقشف في الحركة”، ذلك لأن المواطن قد بات يعاني، سائقا، وراجلا، فالطرقات في معظم الشوارع والأحياء “تعج بالحفر والمطبات”، بينما الأرصفة فتعج هي الأخرى بالردوم ومخلفات الحفر في إطار عمليات التهيئة، فلا المقاولات المكلفة بإنجاز مختلف المشاريع أنهت “الأشغال” ورممت الطرقات والأرصفة، ولا هي “تخلصت من الردوم والمخلفات” ليتسنى للمواطن السير بطريقة سلسلة دون أن تعيقه “قطع إسمنتية” تارة و”أتربة تارة أخرى”، وباختصار، فالمقاولون “خلاو باتنة مخروبة”، فإلى متى سيستمر هذا الوضع المزري؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

يرجى تعطيل مانع الإعلانات.