يشهد المركز الاستشفائي الجامعي بن فليس التوهامي بباتنة حالة من التسيب فيما يتعلق ببعض المستخدمين في المصالح الإدارية، حيث يضطر الكثير من طالبي الوثائق لانتظار الموظف المعني إلا أن الوقت ينقضي دون أن يظهر للموظف أي أثر، أما زملاء الموظف فإنهم يتحججون بخروجه إلى “مصلحة أخرى” وسيعود بعد قليل، غير أنها على الأرجح حجة لتبرير الغياب، وبعد طول انتظار يضطر المواطن أو طالب الوثيقة أو الخدمة للخروج والمغادرة دون الحصول على مراده، وبهذا، فقد باتت تنطبق على بعض المتغيبين عبارة “خرج ولم يعد”، فمتى ستتوقف مثل هذه الممارسات في المرافق العمومية عامة وفي المركز المعني على وجه الخصوص؟
استقبل الأخبار في بريدك!
قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في
قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في
نشرة الأوراس نيوز البريدية.
نحن لا نقوم بإرسال رسائل السبام.
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق
-
وزير التجارة يستقبل سفيري ألمانيا والسودان07/03/2020