الأورس بلوس

ترند يهدد حياة المتأثرين

بقدر ما كانت التكنولوجيا نعمة لما تتيحه من سهولة في إنجاز العديد من الأعمال، بقدر ما هي نقمة أيضا لما تشكله من خطر على “المجتمعات والأفراد”، خاصة ما تعلق بمنصات التواصل الاجتماعي التي حولت الكثير من النشطاء لقطعان من المنساقين بغير  وعي خلف ما يسمى “بالترندات”، على غرار ما يسمى بترند “الباراسيتامول” الذي يتنافس فيه مراهقون حول من يتناول أكبر جرعة ويصمد لأطول وقت ممكن، وهو أشبه بعملية انتحار، ما دفع بوزارة الصحة الجزائرية إلى تحذير الأولياء منه تحذيرا شديد اللهجة، فإلى متى سيستمر أبناؤنا في الانسياق خلف مثل هذه “الظواهر الخطيرة” في غياب “الرقابة الأبوية”؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

يرجى تعطيل مانع الإعلانات.