الأورس بلوس

تبزنيس في مرافق عمومية

بطاقة حمراء

عادت ظاهرة كانت قد تفشت في وقت ما إلى الظهور في الآونة الأخيرة على مستوى عديد المرافق العمومية التي يقف فيها المواطنون والزبائن في طوابير من أجل الحصول على خدمات ما، على غرار مراكز ومكاتب البريد، وتحديدا مركز “البريد المركزي” بوسط مدينة باتنة، حيث يسحب بعض “الأشخاص” ذكورا وإناثا تذاكر ثم يقومون ببيعها لأشخاص آخرين من أصحاب الأرقام البعيدة، هذا وقد لوحظ أن الظاهرة تتكرر من يوم لآخر حتى أن هناك أشخاصا يتواجدون بصفة مستمرة في نفس المرافق، وعندما يتم التفطن لهم فإنهم يغيرون المرفق من أجل التمويه، فإلى متى ستبقى المرافق العمومية عرضة لمثل هذه المظاهر والظواهر؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

يرجى تعطيل مانع الإعلانات.