الأورس بلوس

ارجع غدوة… حتى للمتبرعين

بطاقة حمراء

في ظل النقص الفادح لمخزون الدم والصفائح الدموية ببنك الدم بمستشفى بن فليس التهامي الجامعي في باتنة بسبب جائحة كورونا وخوف المتبرعين من “العدوى”، وفي الوقت الذي كان يفترض أن يتم توفير بيئة آمنة ومريحة لتدارك النقص ولتشجيع المتبرعين على التبرع، إلا أن العديد من هؤلاء قد أكدوا بأنهم وعندما يقصدون مركز حقن الدم بحملة 2 والذي يعتبر أكثر أمانا من ناحية النظافة والوقاية ولكون عتاده وأدواته جديدة تردد على مسامعهم  تلك العبارة الشهيرة “ارجع غدوة” في كل مرة يقصدون فيها المركز، والحجة “غياب الطبيب والممرض”، فما فائدة مركز لحقن الدم إذا كان لا يستقبل المتبرعين ولا يتوفر على طبيب وممرض؟

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

يرجى تعطيل مانع الإعلانات.