الأورس بلوس

أين الكراسي؟

استيقظ مواطنون في مدينة تبسة على وقع اختفاء كراس في ساحات عمومية ببعض الأحياء، ليتساءل البعض منهم عن مكان هذه الكراسي و عمن قام باقتلاعها، هل إن مصالح تابعة لمؤسسة من المؤسسات  العمومية من قامت بذلك بهدف “استبدالها بكراس جديدة” أو بهدف “صيانتها مثلا”؟ أم أن أشخاصا مجهولين من قاموا بسرقتها قصد إعادة بيعها “كخردة”؟ يحدث هذا في عز الصراع على “مقاعد بمجلس الأمة” في إطار انتخابات التجديد النصفي لأعضاء المجلس، والخوف كل الخوف أن يكون هناك من أساء فهم “المقعد” وراح يسرق الكراسي بعد أن بلغ إلى مسامعه بأن “المقعد في مجلس الأمة غالٍ”.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

يرجى تعطيل مانع الإعلانات.