تناقلت عديد الصفحات، وعديد النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر أطفالا يقومون بإتلاف الأشجار في حي من أحياء مدينة باتنة، يحدث هذا في عاصمة الولاية التي انطلق منها “مشروع الجزائر الخضراء”، هذا وليست المرة الأولى التي يقوم فيها أطفال بإتلاف واقتلاع الأشجار، بل إن مثل هذه السلوكات منتشرة بقوة في مدينة باتنة، فأين الأولياء؟ وما محلهم في جملة السلوكات غير المشرفة؟ ولهذا، فإن بطاقتنا الحمراء اليوم موجهة لكل ولي لم يقم بدوره في توعية أبنائه ولا يسأل عنهم، ولكل ولي يلقي بأبنائه إلى الشارع ويتملص من مسؤولياته تجاههم وتجاه المجتمع.
استقبل الأخبار في بريدك!
قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في
قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في
نشرة الأوراس نيوز البريدية.
نحن لا نقوم بإرسال رسائل السبام.
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق