
الأورس بلوس
أفلان باتنة يحيي عادته
في إطار التحضير لانتخابات التجديد النصفي لأعضاء مجلس الأمة، جرت انتخابات أولية في جل ولايات الوطن، ورفع كل حزب الستار عن ممثله في الانتخابات، غير أن حزب جبهة التحرير الوطني بولاية باتنة قد أجل موعد الانتخابات الأولية ليبقى مرشح الأفلان بعاصمة الأوراس مجهولا إلى غاية كتابة هذه الأسطر، هذا ويذكرنا هذا الغموض الذي يلف “بيت الأفلان” في باتنة بذلك الذي خيم على ذات الحزب قبيل الانتخابات التشريعية الماضية، أين خرج بخفي حنين ولم يتمكن من المشاركة في الانتخابات، فما الذي يحدث في “حزب الثورة” بعاصمة الثورة؟ ومن المستفيد مما يحدث؟ أو بالأحرى من المتسبب فيما يحدث؟