الأورس بلوس
أحياء تتحول إلى بؤر أوساخ
أصبحت ظاهرة انتشار القمامة مقلقة في عديد الأحياء بمدينة باتنة، لدرجة أن بعض الأحياء قد تحولت فعلا إلى بؤرة للأوساخ، على غرار الحي المقابل لخزينة البلدية وسط المدينة، والذي يشهد منذ مدة طويلة انتشارا لمختلف أنواع القمامة، بما في ذلك النفايات الصلبة، إضافة إلى التسرب الدائم لمياه الصرف الصحي من مختلف القنوات، فمن المسؤول عن هذا الوضع، المصالح المكلفة بالنظافة وتزيين المحيط التي لا تقوم بواجبها على أكمل وجه وكذا المصالح المكلفة بالتطهير أم المواطن الذي لا يقوم بدوره في التبليغ من جهة، ولا يسهم في عمليات التنظيف من جهة أخرى؟