
يبدو أن مدينة سطيف “العميقة” ليست نفسها تلك الظاهرة في الواجهة، حيث تعاني عديد الأحياء التي لا تطالها عدسات الصحافة، ولا أعين المسؤولين، تعاني من انتشار فظيع للقمامة، على غرار حي 1014 مسكنا، والذي تتكدس به الأوساخ والقمامة لأيام في غفلة من المصالح المكلفة بالنظافة رغم أن هناك نقطة سوداء وبؤرة قمامة خلف محيط مندوبية أول نوفمبر بذات الحي، فمتى ستتحرك المصالح المعنية في العديد من أحياء الظل بالمدينة؟