الأورس بلوس

آثار تدنس في تبسة

بطاقة حمراء

رغم أن ولاية تبسة عموما، وعاصمة الولاية على وجه الخصوص تحتوي على مجموعة من الشواهد الأثرية والمخلفات التاريخية التي يفترض أن تقوم السلطات بحمايتها وفق ما هو متعارف عليه، إلا أن عديد هذه الآثار قد باتت تتعرض للتدنيس في حين تم تحويل محيط بعضها إلى مفارغ عمومية وحتى مراحيض عمومية، على غرار السور البيزنطي الذي يعتبر من الآثار التي يحبذ زوار المدينة التوجه إليها، غير أنهم يصطدمون في الكثير من الأحيان بمشاهد يندى لها الجبين، فمن يحمي آثار تبسة ومن يعيد للمدينة “بريقها ويحفظ مشاهدها الحضرية” من بعض الممارسات؟

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

يرجى تعطيل مانع الإعلانات.