رغم أن ولاية تبسة عموما، وعاصمة الولاية على وجه الخصوص تحتوي على مجموعة من الشواهد الأثرية والمخلفات التاريخية التي يفترض أن تقوم السلطات بحمايتها وفق ما هو متعارف عليه، إلا أن عديد هذه الآثار قد باتت تتعرض للتدنيس في حين تم تحويل محيط بعضها إلى مفارغ عمومية وحتى مراحيض عمومية، على غرار السور البيزنطي الذي يعتبر من الآثار التي يحبذ زوار المدينة التوجه إليها، غير أنهم يصطدمون في الكثير من الأحيان بمشاهد يندى لها الجبين، فمن يحمي آثار تبسة ومن يعيد للمدينة “بريقها ويحفظ مشاهدها الحضرية” من بعض الممارسات؟
استقبل الأخبار في بريدك!
قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في
قم بإدخال بريدك الإلكتروني للإشتراك في
نشرة الأوراس نيوز البريدية.
نحن لا نقوم بإرسال رسائل السبام.
مقالات ذات صلة
شاهد أيضاً
إغلاق